الجمعـة 08 ربيـع الاول 1430 هـ 6 مارس 2009 العدد 11056







سينما

كواليس «وطن الشموس»: محمد عبده رفيقه الجوال وعبد المجيد وراشد لا يحبان التصوير
اختلف الحال في مساء أول من أمس (الأربعاء) قبل ساعات من انطلاق الحفل المنتظر، الذي رعاه خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله، في افتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة في دورته الرابعة والعشرين، المقام في العاصمة السعودية الرياض. وكانت اللحظات الأولى من دخول طاقم العمل الفني
برامج السير الذاتية للنجوم على صفيح ساخن
عدوى السيرة الذاتية وتجسيدها دراميا، قفزت من الشاشة السينمائية والتلفزيونية إلى البرامج الفضائية. حيث باتت قصص حياة النجوم والنجمات مادة مثيرة تعرض في حلقات، تستعرض مشوار النجم وكيف كانت بدايته، مع صور أرشيفية ولقطات من طفولته ومدرسته وأصدقائه، وكثيرا ما يتم توكيل تقديم الحلقة إلى أحد من معاصريه ممن
صالح الشهري يهدي روتانا الفنان السعودي محمد المشعل
لم يتردد الملحن صالح الشهري لحظة واحدة في إهداء أهم المواهب السعودية الشابة ـ حسب وصف الشهري ـ إلى شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، وهو الصوت السعودي محمد المشعل، الذي راهن عليه الشهري كثيرا ويتوقع له مستقبلا كبيرا في ساحة الفن السعودي، ولكنه كان ينتظر الوقت المناسب لانطلاقه. وبعد مشاورات دامت عدة أشهر
مخرج السير الذاتية.. باسل الخطيب: لست نادماً على «أسمهان» ولست خائفاً من «أدهم الشرقاوي»
كثيرا ما يحرص على تطعيم أعماله التي يقوم بإخراجها بنكهة سياسية، مبررا ذلك أن السياسة جزء لا يتجزأ من كل مجالات الحياة بجوانبها الاقتصادية والاجتماعية، وعلى حد تعبيره، العاطفية أيضا، في مصر عُرف من خلال تجربته الإخراجية الأولى في مسلسل (ناصر). وعلى الرغم من المجهود الذي بذل في هذا العمل التاريخي الذي
ناهد حلبي: الدراما الشامية وقعت في مطب التكرار
تنتمي الفنانة السورية ناهد حلبي إلى جيل الوسط في خارطة الدراما السورية وفي رصيدها الفني عشرات الأعمال المسرحية مثل مسرحيات: أغلى جوهرة في العالم ولا عالبال ولا ع الخاطر ومسرح الشوك وليلة ما بتتعوض وأذكى غبي بالعالم، وفي السينما قدمت عددا من الأدوار في أفلام سورية هامة ومنها: بنات آخر زمان وحبيبتي يا
سردية تاريخية بارعة تغافلت عن عناصر سينمائية مهمة
يتحدث فيلم الاستبدال Changeling للمخرج والممثل الأميركي الشهير كلينت إيستوود، ومن بطولة النجمة أنجلينا جولي، عن قصة واقعية جرت أحداثها في ولاية لوس أنجليس الأميركية عام 1928 من القرن المنصرم، حيث تقوم أنجلينا جولي بدور (Christine Collins)، وهي امرأة متعلقة جدا بولدها الذي يناهز من العمر تقريبا تسع سنوات،
العمل السينمائي.. حينما يكون قائما على الشخصيات
تتقاطع السينما في كثير من عناصرها وأساسياتها مع المسرح، ولذا فإن التشابه الفني بينهما يجعل المناهج الفنية التي يتبعها أي منهما قابلة للاقتباس من الآخر. وبما أن السينما هي الأخ الأصغر فإنها تتطلع كثيرا نحو المسرح، لعراقته ورسوخ مبادئه ومناهجه وشخصياته، وقد حدث هذا خصوصا في أوائل خروج السينما حينما لم
سيدات السينما العربية
لم يستطع المهتمون بالسينما تجاهل أهمية وجود المرأة في هذا الفن، لأن العنصر النسائي شكّل دوما عنصر جذب ورواج لا غنى عنه في هذه الصناعة. لكنهم حاولوا، ولو بطرق غير مباشرة، التعتيم على دور المرأة في تأسيس وتطور السينما، ولذا لا يعرف الكثير من الرجال - الذين لا يعترفون بقدرات المرأة وإمكانياتها - أن من
مواضيع نشرت سابقا
نايف البدر يسجل أول أعماله الوطنية من ألحان عوض بن ساحب
حاز الإعجاب
عبد المجيد عبد الله: كل هالدنيا تناقض.. و«كلنا جلاد غيره»
أخبار فنية
مسلسل «القدس» يجد منتجا بسبب أحداث غزة
تعاون لبناني عراقي لإحياء الدراما العراقية
صوت الخليج تسجل 500 أغنية بطريقة «الجلسة» في عام 2008
«حارث البحر» على جميع قنوات مؤسسة دبي
مفاجآت.. وتحديات كبيرة
سينما شريرة.. أم مجتمع بلا ذاكرة؟